نشرت صحيفة لوموند الفرنسية مؤخراً مقالاً متبصراً عن الآلية الدولية المحايدة والمستقلة، مع التركيز على تأثيرها كميسر للعدالة. ويتناول مقال الجريدة الذي نشر عقب مقابلة صحفية أجريت مع رئيسة الآلية الدولية، السيدة كاثرين ماركي أويل، على التحديات والإنجازات التي حققتها الآلية منذ أن تولت منصبها كأول رئيسة لها في عام 2017.
ترصد لوموند تطور الآلية الدولية منذ إنشائها عام 2016 حتى تاريخه ودورها المحوري الحالي، حيث تقدم الدعم الحيوي إلى السلطات القضائية التي تحقق وتحاكم مرتكبي الجرائم والانتهاكات الدولية الأساسية في سوريا. وفي المقابلة التي أجريت معها، شددت السيدة ماركي أويل، على التعاون الدولي الذي عززته الآلية، كما سلطت الضوء على الأدلة التي جمعتها الأخيرة بأكبر قدرٍ من الدقة وتفاعلها الوثيق مع المجتمع المدني السوري، ولا سيما جمعيات الضحايا/الناجيات/الناجين.
لمزيد من التفاصيل بشأن نهج الآلية ومساهماتها، ندعوكم لقراءة المقال كاملاً بالنقر هنا.