في هذا المقال المنشور حديثاً على منبر “جاست سكيوريتي” أي “الأمن فقط”، تتناول السيدة ميشيل جارفيس، نائبة رئيسة الآلية الدولية المحايدة والمستقلة، بشكلٍ عميق جانب جوهري للعدالة غالبًا ما يتم تجاهله: الإقرار بأن الجنسانية أداة تمييزية تولد العنف والفظائع. مشيرة إلى السوابق والأطر الحديثة مثل الاستراتيجية الجنسانية للآلية، توضح السيدة جارفيس، سبب أهمية هذا النهج. فهي تشدد على أن الفشل في استخدام المنظور الجنساني يؤدي إلى خطر سوء فهم تأثير الجرائم على المجتمعات وتقويض التقييم الدقيق اللازم لتحقيق العدالة الشاملة.
اقرأ المقال هنا، للاطلاع على التدابير الاستراتيجية التي يمكن للمؤسسات التي تعمل بالمساءلة اعتمادها، حيث نسعى جميعًا إلى تعزيز استجابات العدالة الدولية تجاه جرائم الاضطهاد على أساس جنساني.