نائبة رئيسة الآلية تتحدث عند إطلاق تقرير ترسيخ المساءلة عن الجرائم الجماعية

شاركت نائبة رئيسة الآلية ميشيل جارڤيس في إطلاق تقرير ترسيخ المساءلة عن الجرائم الجماعية، الصادر عن معهد أكسفورد للأخلاق والقانون والنزاع المسلح (ELAC).

يهدف التقرير إلى فهم التحديات الناشئة عن ولايات الأمم المتحدة للمساءلة، وكيف يمكن دعم هذه الولايات بشكل أفضل للمضي قدمًا، مع النظر بشكل خاص في الإنشاء المتتالي والأداء الفعّال لثلاث آليات تحقيق مستقلة تابعة للأمم المتحدة (منها الآلية).

في مداخلتها ، نظرت ميشيل جارڤيس في قضية الإصلاح الهيكلي ضمن مشهد المساءلة، لا سيما فيما يتعلق بتعميم مقاربةً تركز على الضحايا/الناجين في عمل آليات المساءلة، والحاجة إلى بنية معلومات مركزية ولكن ذكية مصاحبة لها.

الجمعية الوطنية الفرنسية تجيز اتفاقية تعاون قضائي دولية بين الحكومة الفرنسية والآلية

أقرت الجمعية الوطنية الفرنسية مشروع قانون كانت الحكومة قد قدمته في وقت سابق، يسمح بالموافقة على اتفاقية التعاون القضائي الدولي بين الحكومة الفرنسية والآلية. من ضمن أمور أخرى، ستسمح الاتفاقية بنقل المعلومات من المحاكم الفرنسية إلى الآلية، وهو ما لم يكن ممكنًا بموجب القانون الحالي.

لقراءة المزيد، الرجاء النقر هنا.

كاثرين ماركي – أويل تتحدّث إلى برنامج العالم هذا المساء في هيئة الإذاعة البريطانية بشأن الحكم الصادر عن محكمة كوبلنتس

في هذا الپودكاست، تشرح كاثرين ماركي – أويل التّحقيقات التي تجريها الآلية حاليّا ومنهجيتها والطّريق إلى الأمام. الرجاء النقر هنا للاستماع إلى الپودكاست كاملاً.

الذّكاء الاصطناعي يبرز كأداة حاسمة للجماعات المطالبة بالعدالة والمساءلة على صعيد جرائم الحرب في سوريا

تحدّثت رئيسة الآلية والفريق إلى صحيفة وول ستريت جورنال بشأن كيفيّة دعم التعلّم الآلي والعمليات التي طورتها الآلية لعمل الفريق.

لقراءة المقال كاملا الرجاء النقر هنا.

صحيفة لوموند تنشر مقالاً مفصّلاً عن العدالة والمساءلة

يعالج هذا المقال الوضع في سوريا في الذّكرى العاشرة للحرب الأهليّة السّوريّة. ماهي فرص بقاء العدالة والمساءلة في هذا المناخ؟ وكيف يمكن للآلية المساهمة فيها؟

لقراءة المقال الرجاء النقر هنا. المقال باللّغة الفرنسيّة.

كاثرين ماركي- أويل على پودكاست الأمم المتحدة

بعد مرور عشر سنوات على بداية الحرب الأهلية السورية، لا تزال العملية السياسية مجمدة في سوريا. وفي هذا السياق، يصبح تحقيق العدالة للضّحايا مرادفاً للتخفيف من المعاناة. لهذا السّبب قرّر الجمعية العامة للأمم المتّحدة في عام 2016 إنشاء الآلية للتّحقيق في الجرائم الأشدّ خطورة المرتكبة في البلاد. ومنذ عام 2017، عملت الآلية بلا كلل لجمع الأدلة على هذه الجرائم قبل تمريرها إلى المحاكم الوطنية التي قد تقرر مقاضاة مقترفي جرائم الحرب في سوريا. وهكذا يتم تحليل ملايين الوثائق من قبل هذا الفريق، الذي يقع مقره الرئيسي في قصر يقع بجوار قصر الأمم في حديقة أريانا في جنيڤ.

كاثرين ماركي-أويل هي رئيسة الآلية الدولية المحايدة والمستقلة للتّحقيق في الجرائم الأشدّ خطورة المرتكبة في سوريا، وهي ضيفتنا هذا الأسبوع .

استمع(ي) إلى هذا الپودكاست هنا. الپودكاست باللّغة الفرنسيّة.

الاستفادة من البيانات من أجل المساءلة: المشاركة في صنع مستقبل التحقيقات في مجال حقوق الإنسان

يتحدث كيث هيات في هذا الحدث الجانبي لمجلس حقوق الإنسان، وبصفته المشرف على قسم إدارة المعلومات والنظم، عن كيفية استخدام الآلية للتقدم في مجال الحاسوب لتحقيق أقصى استفادة ممكنة من المعلومات التي تجمعها.

اتفاق بين الآلية والحكومة السويديّة لتحسين إمكانيّات التّحقيق في الجرائم الخطيرة المرتكبة في النّزاع السّوري

لتيسير جهود سلطات إنفاذ القانون السّويديّة للتّحقيق في الجرائم التي ارتكبها إرهابيّو داعش أبرمت الحكومة السّويدية اتفاقية تعاون مع الآلية.

لقراءة المقال كاملاً، انقر هنا.